ال الجمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى خاص
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صالح الجمل
مشرف
مشرف
صالح الجمل


عدد الرسائل : 11
تاريخ التسجيل : 07/07/2007

شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Empty
مُساهمةموضوع: شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد   شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Icon_minitime1الأربعاء يوليو 25, 2007 6:09 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

شهر رجب بين المتساهل والمتشدد

في البخاري ومسلم من حديث أبى بكر أن النبي (ص) خطب في خطبة الوداع فقال في خطبته:

" إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض السنة اثنا عشر شهراً منها أربعة حرم. ثلاثة متواليات: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان ".


قال الله عز وجل " إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ " ( سورة التوبة – الآية 35 ).

فأخبر سبحانه أنه منذ خلق السماوات والأرض جعل السنة اثني عشر شهراً كما يفعله أهل الكتاب.

وجعل الله تعالى من هذه الأشهر الأربعة أشهر حُرُماً، وقد فسرها النبي (ص) في هذا الحديث وذكر أنها ثلاث متواليات ذو القعدة، وذو الحجة والمحرم، وواحد فرد وهو شهر رجب.

وسميت هذه الأشهر الأربعة حرماً للآتى:

لعظم حرمتها وحرمة الذنب فيها. قال على بن أبى طلحة عن ابن عباس: " اختص الله أربعة أشهر جعلهَنَّ حُرُماً وعظم حُرُماتهن، وجعل الذنب فيهن أعظم، وجعل العمل الصالح والأجر أعظم.

وسميت حرماً لتحريم القتال فيها وكان ذلك معروفاً في الجاهلية وهو شرع إبراهيم الحنيف عليه الصلاة والسلام. وذلك من أجل التمكن من الحج والعمرة، فحُرِّم هر ذي الحجة لوقوع الحج فيه، وجرم معه شهرُ ذي القعدة للسير فيه إلى الحج، وشهرُ محرم للرجوع فيه من الحج.

حتى يأمنَّ الحاج نفسه من حين يخرج من بيته إلى أن يرجع إليه، وحُرِمَ شهرُ رجب للإعتمار فيه في وسط السنة فيعتمر فيه من كان قريباً من مكة.

وقوله (ص) " ورجب مضر " وسمى رجب رجباً لأنه كان يُرَجَّب أي يُعَظَّمُ، ولأن الملائكة تترحب للتسبيح والتحميد فيه وروى ذلك في حديث موضوع.
وأما إضافته إلى مضر لأسباب:

1- لأن قبيلة مضر كانت تزيد في تعظيمه واحترامه فنسب إليهم لذلك.
2- وقوع الخلاف بين ربيعة ومضر في تعيين الشهر الحرام الرابع فكانت ربَيعة تحرم رمضان، ومضر تحرم رجب فلذلك سماه النبي (ص) رجب مضر.

أخي المسلم.. أختي المسلمة يتعلق بشهر رجب أحكام كثيرة تحتاج هذه الأحكام إلى بيان وتفصيل لوقوع اللبس في كثير منها وعدم وضوح الرؤية في ذلك لدى كثير من الناس بين متعصب ومتساهل. نسأل الله أن يرزقنا التشديد والتوفيق وأن يحسن نياتنا فيما أردنا بيانه من ذلك.

مما لاشك فيه أن شهر رجب مفتاح أشهر الخير والبركة، قال أبو بكر الوراق البلخى: شهر رجب شهر الزرع، وشعبان شهر السقى للزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع.
وقال أيضاً: شهر رجب مثل الريح، ومَثَل شعبان مِثل الغيم ومَثَل رمضان مِثل القطر، وقال بعض الصالحين: السنة مثل الشجرة وشهر رجب أيام توريقها، وشعبان أيام تفريعها، ورمضان أيام قطفها.


قال الإمام ابن رجب: جديرٌ بمن سَوَّدَ صحيفته بالذنوب أن يبيضها بالتوبة في هذا الشهر، وبمن ضيع عمره في البطالة أن يغتنم فيه ما بقى من العمر.
بيض صحيفتك السوداء في رجب
بصالح العمل المنجى من اللهبْ
شهر حرامُ أتى من أشهر حرم
إذا دعا الله فيه داعٍ لم يَخِبْ

انتهاز الفرصة بالعمل في هذا الشهر غنيمة، واغتنام أوقاته بالطاعات له فضيلة عظيمة:
يا عبدُ أقبل منيباً واغتنم رجباً
فإن عفوى عمن تاب قد وجبا
في هذه الأشهر الأبواب قد فُتِحَتْ
للتائبين فكلٌ نحونا هربا
حَطوا الركائب في أبواب رحمتنا
بحسنِ ظنٍ فكلٌ نال ما طلبا

وروى زائدة بن أبى الرٌّقاد عن زياد التميمى عن أنس قال: كان رسول الله (ص) إذا دخل رجب قال: " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ".
وهذا افسناد فيه ضعف. وفي هذا الحديث دليل على استحباب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة الشريفة لإدراك الأعمال الصالحة فيها.

فإن المؤمن لا يزيده عمُرُه إلا خيراً، وخيرُ الناس من طال عمره وحسن عمله.
وكان السلف يستحبون أن يموتوا عَقِبَ عملٍ صالح من صوم رمضان أو رجوع من حج وكان يقال: من مات كذلك غُفِرَ له.

أحكام شهر رجب:
1- الصلاة في شهر رجب:

ينبغي أن يحافظ المسلم على صلاة الفريضة مطلقاً في رجب ورمضان وباقى الشهور، وكذلك النوافل هي جبر الفرائض وسمة المسلم الدائمة أنه صاحب ورد من الصلاة والقرآن والذكر يخلو به مع الله تعالى وهي الصلوات الدورية الراتبة وغيرها من صلاة الليل والضحى.
ولكن رُوى في شهر رجب فضل صلاة مخصومة ألا وهي:
صلاة الرغائب:

بعد البحث في كتب المذاهب لكى نجد كلاماً لأحد الأئمة الربعة في فضل صلاة الرغائب والله لم نجد حرفاً واحداً نقل بإسناد صحيح أو فيه نظر عن الأربعة أو عن أي إمام كان في عصر أحد من الأئمة الأربعة إلى نهائية القرن الثالث الهجري.
فتبين بعد النظر والبحث والتأمل – وهذا دينٌ التلفيق والكذب فيه عاقبة وخيمة – وجدت أن الأحاديث المروية في فضل صلاة الرغائب في أول جمعة من شهر رجب كذب وباطل لا تصح. وهذه الصلاة بدعة عند جمهور العلماء بعد المائة الثالثة إذا لا يوجد كلام لأحد من أهل العلم في نكرانها أو إثباتها قبل المائة الرابعة لعدم وجودها أصلاً.

ومن قال ببدعتها من أعيان العلماء المتأخرين من الحفاظ:
الحافظ أبو إسماعيل الأنصارى، وأبو بكر بن السمعإني، وأبو الفضل ابن ناصر، وأبو الفرج بن الجوزى وغيرهم. نقل ذلك كله الإمام ابن رجب الحنبلي وهو من المحققين المتخصصين في علم الإسناد.

وأنظر أخي معى إلى فقه الإمام ابن قدامه المقدسي في هذه المسألة بعينها وما يشبهها وهو كلام نفيس جداً يزيل اللبس الذي عند كلٍ من الفريقين المتشدد والمتساهل.

قال رحمه الله تعالى:
أما الليإلى المخصوصات بمزيد الفضل التي يُسْتَحب إحياؤها، فخمس عشرة ليلة. ولا ينبغي للمريد أن يغفل عنهم، لأنه إذا غفل التاجر عن مَوْسِمِ الريح فمتى يربح ؟!
فمن هذه الليإلى سبعٌ في رمضان: الليلة السابعة عشرة، وهي التي كانت صبيحتُها وقعة بدر، والستُ الباقيةُ هنَّ أوتار العشر الأخير إذ فيهن تُطْلَبُ ليلةُ القدر.
أما الثمإني الآخر: فأولُ ليلة من المحرم، وليلةُ عاشوراء، وأول ليلةُ النصف منه، وليلةُ سبع وعشرين منه فإنها ليلة المعراج، وليلةُ النصف من شعبان، وليلةُ عرفة، وليلتا العيدين.

ثم قال رحمة الله تعالى وانتبه لهذا الكلام جيداً فإنه مهم:
وقد ورد صلواتٌ لبعض هذه الليإلى وليس فيها ما يثبت. انتهي كلامه رحمه الله.

أخي المسلم... أختي المسلمة نفهم من هذا أن إحياء هذه الليإلى المخصوصات الشريفات فيه خير كثير وكلن نحذر الطرق المبتدعة والأسماء المبتدعة لبعض الصلوات المخصوصة التي لم تثبت في هذه الليإلى.

2- الصيامُ في رجب:
من المعلوم كما قررنا فيما سبق أن رجب من الأشهر الحرم وجاء صراحة ترغيبُ الرسول في صيام الشهر الحرم أو أن يصام منها.

خرج الإمام أحمد بإسناده عن رجل من باهلة – وجهالة الصحابي لا تضر لكون الصحابة كلهم عدو لاً.

قال الباهلى: أتيت رسول الله (ص) لحاجة مرة فقال: " من أنت " ؟
قلت: أما تعرفنى ؟!
قال: " ومن أنت ".
قالت: أنا الباهي الذي أتيتُك عام أول.
فقال (ص) " إنك أتيتنى وجسمك ولونك وهيئتك حسنة فما بلغ بك ما أرى ؟ "
قلت: والله ما أفطرت بعدك إلا ليلاً.
قال (ص): " من أمرك أن تعذب نفسك – من أمرك أن تعذب نفسك " – ثلاث مرات " صم شهر الصبر "
قلت: إني أجد قوة وإني أحب أن تزيدنى.
قال: " صم يوماً من الشهر ".
قلت: إني أجد قوة وإني أحبُّ أن تزيدنى.
قال: " فيومين من الشهر ".
قلت: إني أجدة قوة وإني أحبُّ أن تزيدنى.
قال: " ثلاثة أيام من الشهر ".
قال: وألح عند الرابعة فما كاد: فقلت: إني أجد قوة وإني أحب ان تزيدنى.
قال (ص): " فمن الحُرُم وأفطر ". يعنى صم من الأشهر الحرم وأفطر.
وخرجه أبو داود والنسائي وابن ماجة بمعناه وفي ألفاظهم زيادة ونقص.
وفي بعض الروايات: " صم الحُرُمَ وأفطر "
قال سفيان الثورى: الأشهر الحرمُ أحبُّ إلى أن يصام منها.

قال الإمام أبو مسلم: صيام يوم من أشهر الحرم يعدل شهراً، وصيام يوم من غير الأشهر الحرم يعدلُ عشراً.

قال كعُب الأحبار: اختار الله الزمان فأحبُه إليه الأشهرُ الحُرُم.

وإليك أخي المسلم... أختي المسلمة هذه الأسماء الجليلة التي كان أصحابها يصومون الأشهرُ الحُرُمَ كلَّها:
منهم ابن عمر رضي الله عنهما والحسن البصرى وأبو إسحاق السبيعى وسفيان الثورى.
قال أبو قلابة: في الجنة قصرٌ لصوامِ رجب.
قال الإمام البيهقى معلقاً على كلام أبى قلابة: أبو قلابة من كبار التابعين لا يقول مثله إلا عن بلاغ.


وللأمانة العلمية ورد حديث في سنن ابن ماجه أن رسول الله(ص) " نهي عن صيام رجب، وكلن الحديث ضعيف وقد ورد النهي عن صيام رجب عن عائشة ولكن ليس صريحاً فإن اللفظ يدل أنها تفضل شعبان عليه. فهذا ليس صريحاً في النهي.
ورُوِى عن عمر رضي الله عنه أنه كان يضرب أكف الرجال في صوم رجب حتى يضعوها في الطعام. ورُوِى مثل ذلك عن أبى بكر رضي الله عنه مع أهله.
وللجمع بين الأدلة التي تستحب صيامه والتي جاء فيها كراهة صيامه طريقان:
أولاً: ما جاء عن الإمام الشافعي في القديم رحمه الله تعالى قال: " أكره أن يتخذ الرجل صوم شهر يكمله كما يكمل رمضان ".

واحتج بحديث عائشة رضي الله عنها: ما رأيتٌ رسول الله (ص) استكمل شهراً قط إلا رمضان.

ثانياً: لا يصام منفرداً عن الأشهر الحرم ولكن يجمع بين صيامه وصيام باقى الأشهر الحرم مع القطر في كل شهر منها جامعاً بينه وبين الصيام حتى يستقيم الأخذُ بالأدلة جميعاً فإن الدين واحد وليس فيه تناقض بإذن الله تعالى.
هذا ما يظهر في صيام رجب.

العتيرة في رجب:
كانوا في الجاهلية يذبحون ذبيحة يسمونها العتيرة:
اختلف العلماء في حكمها:
1- فالأكثرون على أن الإسلام أبطلها ففي الصحيحين عن أبى هريرة رضي الله عنه عن النبي (ص)قال: " لا فرع ولا عتيرة ".
2- ومن العلماء من قال باستحبابها منهم ابن سيرين وحكاه الإمام أحمد عن أهل البصرة ورجحه طائفة من متأخرى أهل الحديث ونقل حنبل عن أحمد نحوه.

ومستندهم ما جاء في سنن أبى داود وابن ماجه عن محنف بن سليم الغامدى أن النبي
(ص) قال يعرفه " إن على أهل كل بيت في كل عام أضحى أو عتيرة " وهي التي يسمونها الرجبية.

وفي النسائي عن نبيشة أنهم قالوا: يا رسول الله إنا كنا نعتر في الجاهلية يعنى في رجب، قال: " اذبحوا لله في أي شهر كان ويرد الله وأطعموا "

وفي النسائي عن أبى رزين قال: قلت يا رسول كنا نذبح ذبائح في الجاهلية يعنى في رجب فنأكل ونطعم من جاءنا، فقال رسول الله(ص)" لا بأس به ".

والذين قالوا باستحبابها لما سألوا عن الأحاديث المانعة قالوا: هي الذبائح التي كانت تذبح لغير الله.

ومنهم من قال النفي نفي الوجوب.

والذي يظهر في هذا الأمر أن حديث أبى هريرة المانع في الصحيحين أصح من هذه الأحاديث المبيحة وأثبت فيكون العمل عليه دونها.

ولكن نقول لمن أخذ بالرأي الثاني الذي يقول بالإستحباب: لا تجعل ذلك دعوةً عامة للمسلمين حتى لا يتخذ الناس رجباً عيداً فقد روى عن ابن عباس رضي الله عنه أنه كان يكره أن يتخذ رجبٌ عيداً.

وأصل هذا أنه لا يُشرع أن يتخذ المسلمون عيداً إلا ما جاءت الشريعة بإتخاذه عيداً وهو يوم الفطر ويوم الأضحى وأيام التشريق ويوم الجمعة.

فالذبح على الاختلاف بين العلماء في وجوبه واستحبابه هو في عيد الأضحى وليس في غيره.

وما عدا ذلك فاتخاذه عيداً وموسماً لا ينبغي ولا أصل له في الشريعة.

أما أن تكون العتيرة حالات فردية لا دعوة عامة لا بأس بذلك لورود النصوص المبيحة لها بشرط عدم المداومة أيضاً الفردية عليها.

فلا تكن دعوة عامة للعتيرة حتى لا يكون رجبٌ عيداً عاماً ولا يداوم الفرد عليها حتى لا يتخذ الفرد رجباً عيداً خاصاً به.

ومما ثبت عن الأئمة في شهر رجب ولا أجد فيه بغضاضة بإذن الله الدعاء على الظالم في شهر رجب فقد جاء عن كثير من أئمة المسلمين وليس في ذلك دعوة لبدعة معينة " منها أربعة حرم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ".

ومنها العمرة في رجب وعلة كون رجب من الأشهر الحرم حتى يتمكن العرب آنذاك من العمرة وسط العام ولا يتعرض آخذ بثأر لقاتل وليه، ولكن يا من ((((( على نفسه فالأمر له أضل ولم يأت الكثير عن رسول الله (ص) ومن تأمل بداية هذا البحث وجد أن الأشهر الحرم جعلت حرماً لأجل زائر البيت الحرام.

الزكاة في شهر رجب حسنة حتى يتمكن العابد الفقير من تحصيل زاد له يفرغه للعبادة في شهر شعبان الذي يستحب فيه العبادة لغفلة الناس عنه، ولكي يقبل على ربه بقلب غيره منشغل في رمضان.

هذا ما يظهر والله أعلم بحقيقة الأمر.

فإن أصبت فلا أَعْدِمُ منكم شكراً وإن أخطأتُ من نفسي والشيطان ولا أَعْدِمُ منكم عفواً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الساحر
جمول فعال
جمول فعال
الساحر


عدد الرسائل : 133
Localisation : HAYTHAM JAMAL
تاريخ التسجيل : 13/07/2007

شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد   شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Icon_minitime1الإثنين أغسطس 06, 2007 10:36 am

مشكورررررررررر ررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررر

رررررررررررررر

رررررررررر

ررررررر

ررررر

ررر

رر

ر

_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.safwa.4pnc.com/vb/index.php?
الساحر
جمول فعال
جمول فعال
الساحر


عدد الرسائل : 133
Localisation : HAYTHAM JAMAL
تاريخ التسجيل : 13/07/2007

شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد   شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Icon_minitime1الإثنين أغسطس 06, 2007 10:37 am

مشكورررررررررر ررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررررر

ررررررررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررررررر

رررررررررررررررررر

رررررررررررررر

رررررررررر

ررررررر

ررررر

ررر

رر

ر

_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.safwa.4pnc.com/vb/index.php?
جمول مرابط
مشرف
مشرف
جمول مرابط


عدد الرسائل : 27
تاريخ التسجيل : 06/07/2007

شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد   شهر رجب بين المتساهل والمتشدد   الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد Icon_minitime1الخميس أغسطس 09, 2007 10:30 am

جزاك الله كل خير
موضوع مهم ومفيد جداً
اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه يا كريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شهر رجب بين المتساهل والمتشدد الشيخ / إيهاب عدلي أبو المجد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ال الجمل :: ملتقى آلـ الجمل الاسلامي :: ملتقى المواضيع الاسلاميه-
انتقل الى: